شهادات حول إعادة استخدام الراديو في غزة بعد أن غيبته التكنولوجيا ليصبح أهم وسيلة للحصول على الأخبار في ظل انقطاع الاتصالات والتواصل



الوقت المقدر للقراءة: 4 دقيقة
منذ 9 أشهر

شهادات حول لجوء بعض سكَّان قطاع غزَّة إلى الراديو للحصول على الأخبار في ظلِّ انقطاع الاتصالات والتواصل، رصدتها منصة عرب 48 في تاريخ 10 يناير/ كانون الثاني 2024.

محرر الفيديو: الحرب أحيَّت "الراديو" مجددًا في غزَّة.
غيَّبته التكنولوجيا الحديثة  وأعادته الحرب، ليصبح أهم الوسائل لمعرفة ما يدور من أحداث وتطورات.
باتَ سلعة نادرة في عموم قطاع غزَّة في ظلِّ استمرار الحرب واستمرار إغلاق المعابر.

الشاهد الأول: عز عبيد، من سكان رفح.
ظلينا بدون معرفة أي أخبار، حتَّى كمان إلي بصير في قطاع غزة لمدة أيام مبنعرفش ايش بصير إلا عن طريق الراديو، لأنه ما في تلفزيون ولا في أي مجال ثاني.
الطاقة الشمسية موجودة في الراديو، يعني شحنه بكون عن طريق الشمس.

محرر الفيديو: يعمل (الراديو) بالطاقة الشمسية كبديل للبطاريات وصعوبة الشحن الكهربائي.

الشاهد الثاني: لطفي عابد،  نازح من حي التفاح شرقي مدينة رفح.
أحنا منفصلين عن العالم الخارجي بالمرة، بس الراديو هو مصدر الأخبار
بروح على المدارس بشحن، في بيشحنوا هان  ناس بشحن عندهم والحمد لله بدك تمشي حالك ايش بدك تسوي الله يكون بالعون، ويا رب يرجعنا على بلادنا وتخلص هالأزمة وكله يرجع لدياره.

محرر الفيديو: الحرب في يومها الـ 96: استمرار الغارات والقصف المدفعي على مناطق متفرقة بالقطاع.
14 مجزرة راح ضحيتها 147 شهيدًا و243 مصابًا وصلوا إلى المستشفيات خلال الـ24 ساعة الأخيرة.
الراديو "أنقذ" الغزيين من انقطاعهم عن العالم الخارجي ومناطق عديدة داخل القطاع.
 

https://www.youtube.com/watch?v=G8aOin44TqY

الوسوم

شارك


المصادر


x