من يعيدُ لي حذائي الخارق!
أنا آدم من شمال غزة..وهذه قصة حذائي الرياضي الذي كنت أركل به كرة القدم في ملعب
أنا آدم من شمال غزة..وهذه قصة حذائي الرياضي الذي كنت أركل به كرة القدم في ملعب
انفجار اثنين ثلاثة أربعة عشرين، هكذا تبدأ مداهمات الجيش للمنطقة الجغرافية فتبدأ
حبيبي رُشدي، في مثل هذا اليوم وقبل عامٍ بالتّحديد كنتَ تُمسك بيدي
أكتبُ لكَ اليوم رسالةً في تاريخ ميلادكَ والذي كان من المُفترض أن تتم فيه
التاسع من ديسمبر، حيث استطعت الوصول لذلك الصرح، وصلت للجامعة الإسلامية، حيث
أنا شيماء، وإن كنتُ سأعرّف نفسي فسأكتفي بقول أنني ابنة الشّهيد أسامة إبراهيم